شوق الفراشة

بِشُعْلَةِ نَارِ هَامَتْ الفَراشَةْ فاحْتضَنتها وذابَتْ فيْها هَذا هوَ حُبّي أنا أعَاِكسُ الغَيْبوبَة الشَّهِيةْ فَ/ أْمتَطي الأحْلامْ و/ لا أُشْهِرُ الكَلامْ لا يأسَ يعْتَرِيْني التَحٍفُ لوْعَة الفِراقْ اسِيْرُ أتْبعُ الخُطى تلْكَ التِي مِنْ قَبل كانتْ لأنْي اسِيْرها المِطْواعِ باشْتِهائي.. طُوال الوَقْتِ آمِلاً بأنْ تعو مِثْلمَا مِنْ قَبْل.. لتُصْبِحَ جَديْدة من جَديدْ (العود أحمد).. فَ/ الأزْهار بِكلّ مَوْسِمٍ.. تَعوْ للَتفَتّحْ تـَذْهَبُ لكنّها مَضْمونة تَعود/ *** رَغبةٌ تنتَهي مْنتِشية ًبرؤيا أمل منْحوتٌ في لوْحةُ بالْقلْبِ .. يَهْوى كُلَّ جَمِيْلٍ .. خَادَنَهُ زَمَنْ ثُم جَفاهْ لكِنْ لَنْ يَنْسَاهْ الوقتُ يَضِيقُ على حُبّي ويتَّسِعُ للهِجْراْن راقَتْ لِي سًنواتٍ ثُم خَبَتْ كانَتْ بِبُكَاء تَلْسَعُني .. ولآهَةُ َتتْبَعُها الآهَةْ مَسَحَتْ لوْحاتٍ غاليَة‘ وبأرْخَصِ ثَمَنٍ باعَتْها ورَسَائلَ شَوْقٍ( حَرَقَتْها).. بِنًارِ جَفاءْ لِماذا لِمًاذا يا أنْتِ؟! لاشَيءَ يُجِيبُ سِوًى صَمْتٍ وَبقَايا فُتَاتٍ مِنْ أمَلٍ.!