ديواننا
( أبديةُ الضد )
قلقٌ وأفراحٌ هنالكَ ثم معركةٌ وصَدُّ مالا نودُ يزورنا ويغيبُ عنّا ما نودُّ وإذنْ نحاولُ دائمًا في ردِّ مالا يُستَردُّ! فوضى بمُعتركِ الحياة يلفُها جزرٌ ومَدُّ المُتعبونَ من القتالِ ومن يعدُّ ويستعدُّ والناظرون إلى الصراعِ يَلفُّهمْ قَلقٌ وحِقْدُ والمتخمون من الفراغِ الشاردونَ هنـاكَ حَـشْـدُ كل يقولُ لنفسهِ بعد الهزيمةِ كيف أشدو..! ألطافُ مولانا تجيبُ ووحده في العسرِ مَدُّ