طللٌ على ظلّ الأبجدية

تكشّف الركضُ عن معزولة الركض ولا تجاسر نأيٌ للضحى يفضي وفي خبا الكذبة البيضاء مهترأٌ لفرط ما اغتسلت في برزخ الغمض من شهقةٍ بـ «قفا نبك» الطلول إلى إدانة السرد بين العين والنبض كأنّني طللٌ .. قدر الشخوص على فصاحة الخرس المحروس في أرضي أهالك القول دون القول محتدمًا بين الرسوم مجافٍ ساعة الفيض أكلما يشتهى التتويج وقفتنا قدِمت ترعى ذكاء الشك في الفرض أو ضلّ في الظلّ ظلّ الأبجدية أو للسرمديّ يدٌ عليا لها ترضي أجئت تمنحُ للنيران سنّتها وتحسب الثلج أجرى الحبّ في البغض تكسّر الماء عن ماء يُخاط به غيمًا تفلّت عن سقياه كي يقضي:- برشفتين تعاويذ الكؤوس قلى من بعدها يستريح الحظّ للمحض من كلّ أعمدة الغفران تضحيةً بحكمة الصفح في تهويمة الغض فردّ غرّة شمسٍ أنت تحبسها مستشهدًا بالوفا في الخاتم الفضي ولن أسامح حتّى لو... وتأذن لي من راوغت كسرها حينًا من الرفض