عَودٌ على مطرب الحي. 

للوحيدين فؤادي سيغني علقوا في ملتقى عينٍ وجفنِ وتنادوا، ( إنما السجن أحبُ) والسكاكين على ظهر المسنِ للسهارى و أثير الروح يسري يعبر الأسماع في ( ليل وعينِ) للسكارى، ولظى الأسرار ثلجٌ عائمٌ يغرق في كأسٍ ودنِ للجمال الغض والأرياح و التفاح   من (كُنْ)، وهي تغري بالتثني لبني الموت، وللريح خطاهم تتهادى بين ميلاد ودفنِ ولمن في ذمة الأسفار يسري يعبر الأعمار من ظهرٍ لبطنِ سأغني لحدود الضجر الأو ل، من ثم ظلالي ستغني